Monday, March 26, 2012

هكذا نرى المقاصد سعيد عيتاني

المقاصد وما ادراك ما المقاصد...
إنهاالكلمة الطيبة،كالشجرة الطيبة، أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اًكلها كل حين بإذن ربها.
فهي الأم تفتح ذراعيها لأبنائها بالعلم والاخلاق والوطنية وكما تعلمنا وزددنافي نشيد وشعار المقاصد وعلى نصرة الوطن فلنجاهد...بالجنان ةاللسان والقلم والشباب المستنير بالحكم والسواعد، أنت للخلق حمى أنت اسمى معهد نرتقيك سلما للعلى والسؤدد
حفظك الله أيتها القلعة الحصينة ، سيري فعين الله ترعاك، ونقول لك أيها الأمين*هنييئاً لك وللمقاصد بهذه القلعة والشجرة الوافرة الظلال التي تبني ......ولا تعرف إلاَ البناء.
نعاهد الله على ان نبقى اوفياء لهذه القلعة الحصينةوألأم الفاصلة
نحن معكم والله يوفقكم والسلام عليكم

هويتي

أنا من حبة زرعت في ارض طيبة، في ربوع خصبة خلابة، ارضٌ معطاءةٌ وفية.انا من بلد الجمال ، والفتنة والطبيعة الساحرة


والجبال الشامخة، والمياه العذبة والأودية االعميقة، والسهول الخضراء، والحدائق الغناء، والشواطىءالدافئة الجميلة.


نعم انا من بلدالسجر والعطاء من بلد الخير والوفاء، ولئن قست عله الأقدار ردحاًمن الزمنن يبقى الزاخر بالعطاء ويعلمنا معنى المحبة والتضحية والأباء.


تربيت على العلم الصحيح، وتعلمت معنى الثبات من ينابيع خيرة من حاملي رسالة الصبر وطول الأناة، يعملون دون كلل، مع إيمان بالله وتمسك بكتابه والإهتداء بهدي رسوله الكريم على مبادئ الدين الحنيف.


انا من اسرة كبيرة أعتز بإنتمائي ليها وأقف موقف عز وإفتخار، وأنا اتطلع الى الأجيال المتسلحةبسلاح العلم والأخلاق، حاملة رسالة النور


والإشعاع تتناقله جيلا بعد حيل بفضل المخلصين الذين آمنوا بأن الإنسان هو اساس البناء فهم يسهرون على مصلحة ومحبة هذه المؤسسة.


تربيت على المحبة والإخلاص الذين يجريان في عروقي وينشئان عاطفة قوية نبيلة مخلصة صادقة تزداد رسوخاً مع مرور الزمن.


قامت اسرتي صغيرة بحجمها كبيرة بأمانيها، دبت فيها الحياةن ونمت على الإيمان حتى أينعت وأثمرت مؤسسات عديدة منتشرة في جميع أنحا الوطن، تلفت الأنظار وتسترعي الإنتباه وتنال الإحترام.



إنها الحصن الكبير حماه الله العلي القدير، كالام الحنون تزود عن الأبناء، وتسير بهم في طريق البناء ، وتقودهم الى العلياء.طبعاً عرفتموني...



انا إبنة لبنانية، قوميتي عربية، لوطني وفية.



أنا من المقاصد الخيرية الإسلامية